علامات حقد زملاء العمل - An Overview
علامات حقد زملاء العمل - An Overview
Blog Article
إذا كنت تلاحظ أن زملاءك يتأخرون بشكل متكرر في الرد على رسائلك أو طلباتك، أو يفضلون تجاهل التواصل معك، فقد يكون هذا دليلاً على عدم اهتمامهم، الانقطاع المتكرر أو تأخير الردود يمكن أن يعكس رغبتهم في تقليل التفاعل معك؛ مما قد يشير إلى مشاكل في العلاقة أو تفضيلات شخصية ضدك.
رسائل العمل تكون فقط للعمل، ولا يتم الحديث في أي موضوع شخصي معك.
بعض علامات إعجاب الرجل بالمرأة في العمل لا تحتاج إلى تعدد المقابلات والمواقف لأنها تظهر منذ اللقاء الأول، ومنها:
أحياناً يجب عليك التعامل بطريقة ما تجاه من يكرهك، لذلك قد يتمادى من يكرهك في المعاملة نتيجة ابتعادك عنه، بل وقد يزيد من كرهه لك، لذلك عليك التعامل بذكاء حيال هذا الأمر، في حال كان زميلك الحاقد في نفس المكتب ضمن الشركة لا مانع من أن تبادر إلى سؤاله عن علاقتكما، مع التصريح بأنَّك تشعر أنَّ هناك شيء ما خطأ يحدث.
هذا النمط يقلل من الدافع والإنتاجية، ويجعل الموظفين يشعرون بعدم الأمان في مكان العمل.
بعدما تعرفنا على رسالة توديع زملاء العمل، يمكننا أن ننتقل بحديثنا إلى رسائل تتعلق بتوديع موظف، وهي كما يلي:
إذا كان التوتر هو السمة الغالبة في مكان عملك، سواء من ضغط مستمر لتحقيق أهداف غير واقعية، أو بسبب الخلافات المتكررة مع الزملاء أو المديرين؛ فهذه علامة على أن بيئتك المهنية غير صحيّة.
احتفال العائلة المالكة البريطانية بالكريسماس.. توزيع الحلوى وتألق كيت وغياب هاري
التأخر في الوصول إلى العمل: يشعر زملاؤك بالغُبن لأنَّك تتأخر عن عملك، فقد يتعثر عملهم نتيجة تأخرك، مما يدفعهم إلى كُرهك.
كن واضحًا في حديثك بين ما هو مسموح به وما لا تسمح به، ولا تتردد في تقديم شكوى ضد هذا الزميل لدى قسم الموارد البشرية.
لقد تناولنا اليوم أهم علامات إعجاب الرجل بالمرأة في العمل، ما هي صفات الرجل المعجب؟ وكيف أن هذه العلامات تفضح أمر الرجل تمامًا عندما يكون بقرب المرأة التي تنال إعجابه، فيصبح غير قادر على إخفاء مشاعره تجاهها.
هناك بعض الأشخاص الذين يتمنون نور الأذى لك بسبب أو بدون سبب، وهذا لأنهم يريدون الحصول على شيء تمتلكه مثل منصب في العمل أو أموال، وإذا لاحظت نظرات غريبة وتصرفات غير مرغوب بها من زملاء العمل يجب أن تتعلم كيفية التعامل مع زملاء العمل الحاقدين.
طلب الملاحظات: اطلب من زملائك تقييم أدائك بشكل دوري وكن منفتحاً لتلقي الملاحظات البناءة، استخدم هذه التغذية الراجعة كفرصة لتحسين مهاراتك وتعزيز علاقاتك المهنية، قد تساعدك هذه الملاحظات في تحديد المجالات التي تحتاج إلى تطوير والتعامل معها بشكل أفضل.
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!